بكوننا بيوم الأحد حيث تقل الأخبار فسنستغل ذلك للنقاش حول آداء الأجهزة التي تحتفل بشهر نوفمبر الحالي بمرور عام أول و عام ثاني على صدورها بالأسواق العالمية.
لنبدأ الحديث مع جهاز ننتندو المنزلي الـWii U أولا بكون أول أجهزة الجيل الجديد التي تصدر بالأسواق و الأن يدخل عامه الثاني، بشكل بسيط بإمكاننا الحديث عن الإيجابيات و السلبيات للجهاز بعد عامين من إطلاقه:
الإيجابيات :
- ننتندو تواصل الإبداع على الجهاز بالعاب ممتازة وبتنوع أكثر هذا العام بجلب عناوين مثل هايرول وريور وبايونيتا
- أصبح للجهاز مكتبة العاب جيدة من الحصريات تشجع على الشراء
- تحديثات نظام التشغيل تجعل الجهاز بشكل أفضل بكثير من العام الأول الذي كان مزعجا جدا وخصوصا بفترة مابعد الإصدار
- وجود قائمة إصدارات قوية للجهاز خلال السنة القادمة معلن عنها مبكرا مما يعطي الثقة لشراء الجهاز دون الخوف من إيقاف إنتاجه بسرعه من قبل الشركة
السلبيات :
- غياب تام لألعاب شركات الطرف الثالث وحتى بالألعاب المتعددة الإصدار لمختلف الأجهزة
- الجهاز كما كان الحال مع الجيم كيوب و الننتندو64 بات جهاز لألعاب ننتندو فقط وذلك سيحد كثيرا من تنوع مكتبة الألعاب
- الآداء التجاري الضعيف للجهاز مازال يثير الشكوك حول عمره بالأسواق وكذلك عن دعم الشركات له
إذا شاركونا آرائكم حول جهاز ننتندو المنزلي الـWii U بعد عامه الثاني بالأسواق، بشكل شخصي فهو الجهاز الذي قضيت معه أطول ساعات اللعب مابين الجميع بلا منافسه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق